جهاد العاهرات و الكذبة الموسمية
أصبحنا في زمن تغسل فيه العقول و تتغير فيه القيم و المفاهيم بقناعه وبتركية وفتوى من تجار الدين المتأمرين على الاسلام ,,
فتحول اوباما من صليبي كافر الى امير المؤمنين
ففي ثورة ليبيا المزعومة شرع تحت اسم الدين وحلل ان يقاتل الصليبيين
المسلمين و ان يقتلوهم فكان ذلك مؤشرا الى ان القادم من افتراءات على هذا
الدين ستكون افظع ! وبالفعل فما بدأت
الفوضى في سوريا حتى ازدادت الافتراءات على الدين الاسلامي و اصبحوا تجار
الدين يستنجدون امريكا لقتال المسلمين في سوريا بشكل علني سافر ..
و
شرع بعدها ما يسمى جهاد النكاح ! جهاد ما انزل الله به من سلطان الا في
عقول تجار الدين هؤلاء المرضى وقد بدأت به شخصية مرموقه في قناة اخبارية
معروفة حتى ينتشر في الشارع العربي بأنه أمر طبيعي .. فقد اتاحوا لبنات
الليل العاطلين عن العمل العمل جهرا و دون ملاحقة تحت اسم الدين و الجهاد و
العمل الوطني .
و بالفعل كانت الاستجابة رائعة في اوساط بيوت الدعارة في كافة اقطار الوطن العربي !
فأكنهم بذلك يغسلون الخطيئة بالخطيئة يمكرون على الله ولا يعلمون ان الله أشد منهم مكرا !
و فيه احدى المفارقات التي حدثت منذ ايام ان نشرت صحيفة غربية ان الدين
الاسلامي يحلل اكل لحوم البشر بعد ان قام احد الارهابيين في سريا بأكل قلب
جندي سوري !
وهنا سؤال يطرح نفسه ؟ هل هؤلاء هم وجهة الدين الاسلامي !
و الى متى ستستمر سذاجة الشباب العربي الذين لا يزالوا يؤمنون بنكسة كنكسة
الربيع العربي !
فقد عبروا الغرب الينا عبر سذاجة أبنائنا .. و ايقن
العقلاء في كل هذا العالم ان هذه ثورة الشيطان وليست ثورة الاحرار كما يظن
البعض !
الخطيئة ستلاحق أصحابها الى قبورهم و لن يرحمهم التاريخ مهما حاولوا ان يجملوا او يبرروا خيانتهم .
ربيعكم العربي كالكذبة الموسمية التي استنفذتم فيها كل الاقنعة و كل قدراتكم التمثيلية بأنكم شرفاء و احرار و لم تقنعوا بها احد !
أصبحنا في زمن تغسل فيه العقول و تتغير فيه القيم و المفاهيم بقناعه وبتركية وفتوى من تجار الدين المتأمرين على الاسلام ,,
فتحول اوباما من صليبي كافر الى امير المؤمنين
ففي ثورة ليبيا المزعومة شرع تحت اسم الدين وحلل ان يقاتل الصليبيين المسلمين و ان يقتلوهم فكان ذلك مؤشرا الى ان القادم من افتراءات على هذا الدين ستكون افظع ! وبالفعل فما بدأت الفوضى في سوريا حتى ازدادت الافتراءات على الدين الاسلامي و اصبحوا تجار الدين يستنجدون امريكا لقتال المسلمين في سوريا بشكل علني سافر ..
و شرع بعدها ما يسمى جهاد النكاح ! جهاد ما انزل الله به من سلطان الا في عقول تجار الدين هؤلاء المرضى وقد بدأت به شخصية مرموقه في قناة اخبارية معروفة حتى ينتشر في الشارع العربي بأنه أمر طبيعي .. فقد اتاحوا لبنات الليل العاطلين عن العمل العمل جهرا و دون ملاحقة تحت اسم الدين و الجهاد و العمل الوطني .
و بالفعل كانت الاستجابة رائعة في اوساط بيوت الدعارة في كافة اقطار الوطن العربي !
فأكنهم بذلك يغسلون الخطيئة بالخطيئة يمكرون على الله ولا يعلمون ان الله أشد منهم مكرا !
و فيه احدى المفارقات التي حدثت منذ ايام ان نشرت صحيفة غربية ان الدين الاسلامي يحلل اكل لحوم البشر بعد ان قام احد الارهابيين في سريا بأكل قلب جندي سوري !
وهنا سؤال يطرح نفسه ؟ هل هؤلاء هم وجهة الدين الاسلامي ! و الى متى ستستمر سذاجة الشباب العربي الذين لا يزالوا يؤمنون بنكسة كنكسة الربيع العربي !
فقد عبروا الغرب الينا عبر سذاجة أبنائنا .. و ايقن العقلاء في كل هذا العالم ان هذه ثورة الشيطان وليست ثورة الاحرار كما يظن البعض !
الخطيئة ستلاحق أصحابها الى قبورهم و لن يرحمهم التاريخ مهما حاولوا ان يجملوا او يبرروا خيانتهم .
ربيعكم العربي كالكذبة الموسمية التي استنفذتم فيها كل الاقنعة و كل قدراتكم التمثيلية بأنكم شرفاء و احرار و لم تقنعوا بها احد !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق